الشك وسوء الظن ،، مرض أم ذكـــاء؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
الشك وسوء الظن ،، مرض أم ذكـــاء؟؟؟
نفوس تتحطم...
بيوت تتهدم ..
وأسر تتشرد..
وصلات تتقطع...
وأعراض تتهم.. وصور مضيئة تشوه...
ومجتمعات تتردى، والسبب:
سوء الظن..!!!!!!!!..
الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟!سوء الظن هل هو فعلاً من حسن الظن ...؟!!
هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين دواع لا مندوحة عنها و خيار لا غنى عنه..؟!
هل سوء الظن مرض نفسي و داء اجتماعي أم ذكاء اجتماعي محمود..و سلوك فطري عادي...؟!!
هل الشك فضيلة يحفظ للمرء خطوطه الخلفية أم أنه سوء نيّة ..؟ّ
لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك والريبة أول ما يتبادر إلينا حين نقيم سلوك الآخرين أو نفسر سلوكهم ...؟!
إلى أي درجة ينبغي أن يكون هناك هامش للشك والحذر من الآخرين حتى لا نقع ضحايا غفلة ...؟!
هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين ..؟
وهل طيّب القلب محبوب أم مستغَلّ ومستغفَل من الآخرين ...؟هل يجوز للمسلم أن يقع في عرض أخيه ؟ لماذا لا نمتثل للخطاب الرباني الصريح:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ).
حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية...؟!
أين نحن من قول خليفتنا العظيم عمر بن الخطاب: التمس لأخيك سبعين عذراً...؟!! وخير الناس أعذرهم للناس...؟!
هل يمكن التعرف على الآخرين و معرفة حقيقتهم من خلال العلاقة ...أم أن الشك وسوء الظن يبقى سيد الموقف؟
بانتظار رأيكم في الموضوع (مو متل العادة طنش تعش تنتعش )
بيوت تتهدم ..
وأسر تتشرد..
وصلات تتقطع...
وأعراض تتهم.. وصور مضيئة تشوه...
ومجتمعات تتردى، والسبب:
سوء الظن..!!!!!!!!..
الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟!سوء الظن هل هو فعلاً من حسن الظن ...؟!!
هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين دواع لا مندوحة عنها و خيار لا غنى عنه..؟!
هل سوء الظن مرض نفسي و داء اجتماعي أم ذكاء اجتماعي محمود..و سلوك فطري عادي...؟!!
هل الشك فضيلة يحفظ للمرء خطوطه الخلفية أم أنه سوء نيّة ..؟ّ
لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك والريبة أول ما يتبادر إلينا حين نقيم سلوك الآخرين أو نفسر سلوكهم ...؟!
إلى أي درجة ينبغي أن يكون هناك هامش للشك والحذر من الآخرين حتى لا نقع ضحايا غفلة ...؟!
هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين ..؟
وهل طيّب القلب محبوب أم مستغَلّ ومستغفَل من الآخرين ...؟هل يجوز للمسلم أن يقع في عرض أخيه ؟ لماذا لا نمتثل للخطاب الرباني الصريح:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ).
حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية...؟!
أين نحن من قول خليفتنا العظيم عمر بن الخطاب: التمس لأخيك سبعين عذراً...؟!! وخير الناس أعذرهم للناس...؟!
هل يمكن التعرف على الآخرين و معرفة حقيقتهم من خلال العلاقة ...أم أن الشك وسوء الظن يبقى سيد الموقف؟
بانتظار رأيكم في الموضوع (مو متل العادة طنش تعش تنتعش )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى